ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما
حلاوة الإيمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النارمتفق عليه عن أنس إن.
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما. ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان. إن المسلم لا يذوق طعم الإيمان ولا يجد حلاوته حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما كما في حديث أنس في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال. ث ل اث م ن ك ن فيه وج د ح ل او ة الإيم ان. عن أنس رضي الله عنه قال.
ثانيها حلاوة الإيمان وقد بي نها النبي عليه السلام حين قال. ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان. فأول هذه الخصال هي أن يكون الله تبارك وتعالى ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم أحب إلى العبد مما سواهما ولا يخفى على كل ذي عقل أن المولى تبارك وتعالى قد ذم من كره ما أحبه أو أحب ما كرهه فقال. قال رسول الله ﷺ.
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار. ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم سورة الحجرات آيه 7. أن ي كون الل ه ور سول ه أح ب إل ي ه مم ا س و اه م ا وأ ن ي ح ب. حديث أنس عن النبي ﷺ قال.
ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن. قال الله تعالى. ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان. ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال.
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان. أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار. أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار.